تحتاج طهران، لتقوية أوراقها التفاوضية، إلى إطالة أمد الأزمات، وتسخين الجبهات واستعادة الدور الذي تعتقد أنّه سيعيد إليها “التكليف الدولي” للبقاء في العالم العربي، وهو “مكافحة الإرهاب” (السنّي). وهي مهمة وجدتها لنفسها من خلال التلاعب مع المنظمات المتطرّفة، لاجتياح أربع عواصم عربية وإخضاع شعوبها.
التفاصيل في مقالة للزميل أحمد الأيوبي
إقرأ أيضاً: لبنان إلى السيناريو اليمني: هل سيحتلّ الحزب بيروت؟