حان الآن، في هذه المرحلة التاريخية، التوقّف بموضوعية. وبعيداً عن أيّ انحياز أيديولوجي أو مصالح إقليمية ضيّقة. لمحاسبة شفّافة وعلنيّة لـ”الحركة”، أمام التاريخ والرأي العامّ. لسؤالها…
حان الآن، في هذه المرحلة التاريخية، التوقّف بموضوعية. وبعيداً عن أيّ انحياز أيديولوجي أو مصالح إقليمية ضيّقة. لمحاسبة شفّافة وعلنيّة لـ”الحركة”، أمام التاريخ والرأي العامّ. لسؤالها…