الإسلام يحتاج إلى “فلاسفة جدد”

مدة القراءة 1 د

الآن يحتاج العالم الإسلامي المعاصر إلى الفلاسفة المسلمين لإعادة “ترتيب العقل الإسلامي” من أجل إعادة “ترتيب البيت الإسلامي”. وإذا كان الإمام الأكبر هو ذلك الفيلسوف الإسلامي، صاحب “بحوث في الفلسفة الإسلامية” و”أسس علم الجدل” و”مدخل لدراسة المنطق القديم” و”مفهوم الحركة بين الفلسفة الإسلامية والماركسية” و”التراث والتجديد”، وهو أيضاً صاحب البحوث الضَافية في فلسفة ابن عربي وأبي البركات البغدادي، وعضو الجمعية الفلسفية المصرية، فإنّ العالم الإسلامي اليوم شديد الاحتياج إلى موجة واسعة من “الفلاسفة المسلمين الجدد”، أولئك الذين يرتفعون بمكانة “العقل” و”الأخلاق” عند المسلمين.

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الثّلاثيّ يتحوّل رباعيّاً للتّفاوض.. وتمتين الـ1701

– بانتخاب رئيس يتحوّل اللقاء الثلاثي إلى رباعي يدير المفاوضات حول إنهاء الحرب ووقف النار والتزام ترتيبات تنفيذ الـ1701. يصبح القرار السياسي منوطاً بالرباعي بدلاً…

إسرائيل تريد حرية ضرب لبنان ساعة تريد بعد الحرب

تحدّث هوكستين في زيارته أمس عن “ضمانات مطروحة لتطبيق القرار 1701”. فما هي؟ – أوّلاً: إعطاء الحقّ لإسرائيل بالقيام باستمرار بطلعات جوّية فوق الأجواء اللبنانية. وبالتالي…

نهاية يحيى: العصا مقابل الذكاء الاصطناعي

أيّ صورة يمكن أن تكون معبّرة ومكثّفة أكثر من هذه؟ رجلٌ ينتمي إلى مجموعة بشرية راكمت الصواريخ والقذائف طوال سنوات، يواجه آلة يقودها الذكاء الاصطناعي….

روسيا.. الاستقرار الداخليّ هو الأولويّة

داخلياً، لا أولوية لدى بوتين تسبق الاستقرار والسيطرة، عبر قوّة مركزية حاسمة للدولة وأجهزتها تمنع تكرار الفوضى التي شهدتها روسيا في التسعينيات. فالحفاظ على النظام…