أيمن جزيني
الحديث السائد في البلد.. هو عن التعطيل. المنابر تضجّ بالحديث عن معطّلين لا تُعلَن هويّاتهم. في الأثناء نجتهد، نحن اللبنانيين، في محاولة معرفة الطرف المعطّل…
الحديث السائد في البلد.. هو عن التعطيل. المنابر تضجّ بالحديث عن معطّلين لا تُعلَن هويّاتهم. في الأثناء نجتهد، نحن اللبنانيين، في محاولة معرفة الطرف المعطّل…