رضوان السيد
عندما دعوتُ عقلاء المسلمين إلى العناية بطرابلس وجمهورها، ما كنتُ أقصِدُ الاهتمام باحتياجات المدينة فقط، واحتياجات فقرائها ومعذَّبيها ومعتقليها؛ بل كنتُ أنبّه إلى إمكان تكرار…
عندما دعوتُ عقلاء المسلمين إلى العناية بطرابلس وجمهورها، ما كنتُ أقصِدُ الاهتمام باحتياجات المدينة فقط، واحتياجات فقرائها ومعذَّبيها ومعتقليها؛ بل كنتُ أنبّه إلى إمكان تكرار…