ابراهيم ريحان
عادَت عجلة الاتفاق النّوويّ لتسير مجدّدا، لكن بعيداً عن الأضواء هذه المرّة. فسقف التوقّعات الذي يرتفع كلّ فترة، يعود ليقع على رؤوس المحلّلين والمتوقّعين. لكنّ…
عادَت عجلة الاتفاق النّوويّ لتسير مجدّدا، لكن بعيداً عن الأضواء هذه المرّة. فسقف التوقّعات الذي يرتفع كلّ فترة، يعود ليقع على رؤوس المحلّلين والمتوقّعين. لكنّ…