محمد قواص
لا يمكن إلّا تخيّل السعادة التي تغمر وليد بيك بسقوط نظام الأسد. وربّما أراد في يوم ذلك السقوط في 8 كانون الأوّل الجاري أن يحجّ…
لا يمكن إلّا تخيّل السعادة التي تغمر وليد بيك بسقوط نظام الأسد. وربّما أراد في يوم ذلك السقوط في 8 كانون الأوّل الجاري أن يحجّ…