غسان مراد*
هل وصلت تطبيقات الذكاء الاصطناعيّ التوليدي الحاليّة التي تعتمد على النماذج اللّغويّة الكبيرة (LLMs) إلى حدودها القصوى في ما يخصّ الإبداع والابتكار لننعتها بـ”الذكيّة” فعليّاً؟…
هل وصلت تطبيقات الذكاء الاصطناعيّ التوليدي الحاليّة التي تعتمد على النماذج اللّغويّة الكبيرة (LLMs) إلى حدودها القصوى في ما يخصّ الإبداع والابتكار لننعتها بـ”الذكيّة” فعليّاً؟…