غارة “المجمع العسكري”

بدأ فصل جديد من التعاطي الأميركي مع إيران، ولم تعد الدبلوماسية النّاعمة وحيدةً على أجندة الرئيس الأميركي جو بايدن، فقد وجدت الدبلوماسية الخشنة مكانها على هذه الأجندة، خصوصاً مع دخول طهران “حلبة الصّراع الاستراتيجي” الدائر في أوكرانيا عبر توريدها الطائرات المسيّرة الانتحارية التي ضربت وتضرب أهدافاً حيويّة على الخارطة الأوكرانيّة.

إقرأ أيضاً