الموت في طرابلس لا يحتاج إلى قاتل، فالمدينة بتاريخها وحاضرها تدفن أبناءها.
الموت في طرابلس لا يحتاج إلى قاتل، فالمدينة بتاريخها وحاضرها تدفن أبناءها: فها سقف مدرسة يسحق رأس فتاة، وجدار منزل في شارع يخطف أباً من بين أولاده.
الموت في طرابلس لا يحتاج إلى قاتل، فالمدينة بتاريخها وحاضرها تدفن أبناءها.
كيف تعيش مدينة طرابلس حال الانهيار العام الذي ألمّ بلبنان حتى المحق الاختناق والبؤس؟ تستهل هذه الحلقة حلقاتٍ أربع في محاولة للإجابة عن هذا السؤال.