في فمِ مجلس القضاء الأعلى الكثير من الماء. ويقول العارفون إنّه "قد يأتي الوقت ليبقّ القاضي عبود البحصة ويضع الرأي العام أمام الكثير من المعطيات"
هناك من يعتبر أنّ القنبلة التي ألقاها العبسي، كانت بتشجيع من الوزير السابق سليم جريصاتي، الذي أثار ترشيحه موجة اعتراضات كبيرة. وهو خاض المنافسة على قاعدة إما يتمّ انتخابه نائبًا للرئيس، أو فلتكن الفوضى في المجلس مدخلًا لتعطيله
هناك "هدية" تلقّاها نصرالله في اليمن. ودعت الأوساط المشار إليها، إلى مراقبة كيف سيجري التعامل مع هذه "الهدية" في لبنان.
مارس الحزب وما يزال مستوًى عاليًا من البراغماتية في المحافظة على هذا الاتفاق، انطلاقًا من سياسة "شعرة معاوية " التي تعود لما قاله الخليفة الأموي الأول معاوية بن أبي سفيان، في حواريّته مع حليفه عمرو بن العاص