كشفت مصادر سياسية لـ"أساس" أنّ اجتماع شكري – عون لم يكن سلساً، وقد خرج وزير الخارجية المصري من الاجتماع بانطباع أنّ عون ضدّ اتّفاق الطائف، وهو ما حدا برئيس الجمهورية إلى إصدار بيان في اليوم التالي أكّد فيه التزام لبنان تطبيق اتّفاق الطائف
تسمية البطاقات بـ"السَّجَّاد"، تيمّناً بالإمام علي بن الحسين، الملقّب بـ"زين العابدين" وبـ"السجّاد"، لكثرة عبادته وسجوده. وهو كان يتولّى شخصياً توزيع الصدقات والمساعدات على الفقراء والمحتاجين. وينفّذ الحزب مشاريع أخرى، من بينها مائدة الإمام زين العابدين لإطعام الفقراء، وخصوصاً في شهر رمضان
لا خبر من السراي يشفي غليل ميشال عون، فيما معركته لتكريس التدقيق الجنائي غير منفصلة عن كباشه الدائم مع حاكم مصرف لبنان
بعد أن أبرم الرّئيس برّي اتفاق إطارٍ يحفظ حقوق لبنان... من الذي يسعى لتعقيد المفاوضات وتصعيب مهمّة تحصيل لبنان لحقوقه؟