السبب المباشر خلف انهيار المصرف، فكان نتيجة رفع الاحتياط الفيدرالي الأميركي لأسعار الفائدة.
فات الكثير من الوقت، وما كان ممكناً من المعالجات قبل ثلاث سنوات لم يعد يجدي اليوم، لكن تبقى الأسس المبدئية التي لا يمكن لأيّ حلّ أن يستقيم من دونها:
"مصرف لبنان خارج السوق"... هذه هي الخلاصة السحرية التي قضت بـ"هبوط الدولار". لكن ما هو حجم الهبوط الفعلي؟
تأمل الحكومة أن تزيد إيراداتها من مداخيل الجمارك 3 أضعاف نتيجة رفع الدولار الجمركي 3 أضعاف أيضاً، من 15 إلى 45 ألفاً.