شادي علاء الدين |
يوسف شعبان هو الممثّل الذي تبحث الجماهير عن ملامحه في كل ما يعرض من أعمال. من هنا يمكن القول إنّ رحيله أصاب متعة المشاهدة بخلل جوهريّ يصعب إصلاحه
يتعرّض الإعلام اللّبناني،على الرّغم من كل محاولاته لضبط إيقاع العلاقة بينه وبين السّلطة الفعليّة الحاكمة، إلى حملة تطويع رباعيّة الأركان.
يفكّك الشاعر مفهوم الحرب بإحالته إلى ما لا يحتمله ولا يستطيع التفاهم معه. غالبًا ما تُستحضر الحرب بهولها ورعبها وبصنوجها وطبولها، ولكنّ البرغوثي أعلمنا منذ العنوان أنّه سيقدّم لنا موسيقى بلا نحاس
العلايلي كان يفرّ من النّجومية إلى التمثيل لذا كان بطل دوره وأفضل من يقدم شخصياته، وبذلك استطاع الهروب من أسر النجوميّة الفاقعة ومتطلّباتها القاتلة