د. سمير صالحة | ![]() |
"خطاب الشرفة" في ليلة 14 أيّار المقبل هو اللحظة الحاسمة في رسم معالم الحقبة المئوية الثانية في مسار التاريخ السياسي التركي الجديد. فمَن الذي سيطلّ على الجماهير لإعلان بداية هذه المرحلة التي اختارها الشعب التركي.
إيران أمّ العروس في سوريا، وهي غاضبة لأنّ أهل العريس في موسكو وأنقرة وواشنطن لا يصغون إلى ما تقول وتريد، فتحاول جاهدة "فركشة" العرس كي لا تخرج منه "بلا قرص".
يستعرض الكاتب المصري إحسان عبد القدوس في روايته الشهيرة "لا شيء يهمّ" تفاصيل حياة 3 أصدقاء، لكلّ منهم عالمه الخاص وطموحه الشخصي وفلسفته المختلفة عن الآخرَيْن، وتتقاطع طرقاتهم عند الزمالة.
لن تحاول تركيا إنقاذ بشار الأسد ولا ترغب بذلك، بل تريد إنقاذ سياستها السورية قبل الحديث عن أيّ انفتاح على دمشق. والمقايضة في سوريا عمقها تركي - روسي وليس تركي – سوري.