إيلي الحاج | ![]() |
الحريري عاد إلى درس نصيحة جنبلاط بالتخلّي عن محاولة تشكيل الحكومة، وتحذير المشنوق قه من "فخّ التكليف"
إنّما هي دعوة من دون تطلّع إلى أيّ مصلحة أو غاية، إلى التواضع ورحابة الصدر كما كانت سائدة خلال مؤتمر التضامن معك بعد محاولة الاغتيال في معراب، وإلى القبول باحتمال الوقوع في الخطأ
قُل ما شئت عن البطريرك الراعي. لن يتأثّر ولن يحقد. ولكن إذا تفاعلت معه فستلقى مجالاً واسعاً رحباً للأخذ والردّ والانفتاح المتواضع. لا مفرّ للسيد وسواه من الإقرار بشجاعته
قيادتا "المستقبل" و"القوات" اعتبرتا لحظة "انتفاضة الاستقلال - 2005"، رصيدًا في حسابهما يمكن كل منهما تجييره لحساب الحزب ونظام الأسد