أحمد عياش | ![]() |
مرّت في العاشر من نيسان الجاري الذكرى الثانية لغياب العلامة السيد محمد حسن الأمين، الذي ما زالت مواقفه على كلّ المستويات الوطنية والعربية والإسلامية حاضرة وكأنّها صدرت بالأمس، وتجيب على كلّ الأسئلة التي يطرحها الزمن الحاضر.
من تابع اللقاء التلفزيوني الأخير الذي اجراه رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية، لا بد أن يكون قد لفته كثرة حديثه عن المملكة العربية السعودية، ومدى حرصه على متانة العلاقة بها.
لم ييأس مطبخ الإليزيه والضاحية من المضيّ قدماً، فطرح قبل أيام في بورصة التداول اسم شخصية سنّيّة معروفة حين سئلت عن رأيها في الأمر نفت علمها به إطلاقاً، مشترطة مسبقاً ألّا يتمّ ذكر اسمها إذا ما تقرّر الحديث عنها.
تحت عنوان "المسلمون الشيعة لم يعودوا في صعود"، كتبت مجلّة "الإيكونوميست" البريطانية في عددها الصادر في 23 آذار الجاري أنّ "قائد الحرس الثوري الإيراني.