أبو زهير | ![]() |
تمهلّت أياماً، ثمّ أسابيع في الكتابة عن عزاء لقمان خوفاً من دعاء المعممين علي وعلى أم زهير. معي بيمشي الحال أما أم زهير فيا غيرة الدين وفشروا، هيدا إذا ما ردت بما هو أظلم وأفضح.
ويُعرف عن أبي جميل أنه ضرّيب عجمي باب أول، إذ شوهد أكثر من مرة يعمّر الأرجيلة العجميّة على شرفة المكتب البيضاوي و"ينفّخ عليها لتنجلي".
كارمن كانت أميرة السوق العمومي وكنا نتوق للقياها ونحلم بالبقاء في حضنها أو في صحبتها ولو لمرة واحدة
في التقاليد والأعراف البيروتية، تُسمّى زيارة العروس إلى بيت أهلها بعد أسبوع من الزواج: "ردّة الإجر"، وتكون غالباً في حضرة أهل البيت والأقارب والجيران، ويتخلّلها مأدبة غداء أو عشاء.