بعد اتفاق الطائف قامت الترويكا الرئاسية على ثلاثية الرئيس إلياس الهراوي ورفيق الحريري وبرّي. لكنّ جنبلاط كان بيضة القبّان أو التقاطع بين الجميع.
مصدر قريب من جنبلاط يقول لـ "أساس": "هناك مصلحة تقتضي اليوم مهادنة جنبلاط لكلّ القوى المسيحية لأنّ الجبل يَبقى همّه الأوّل.
في خضمّ الضجّة التي أثارتها الذكرى الثانية لاغتيال لقمان سليم، تداخلت معها ضجّة أخرى حول الفيلم التوثيقي الفرنسي الذي يُقال أنّه "سيفضح" حزب الله، سواء بشأن تفجير المرفأ أو بشأن تهريب المخدّرات.