صدر عن اللقاء الثلاثي الذي جمع وزراء خارجية الرياض وباريس وواشنطن على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، بيان مشترك.
يشكّل لبنان بواقعية ظروفه وأحواله، وعلى اختلاف استحقاقاته وصراعاته وتنوّع أزماته، مدخلاً رئيسياً دائماً لفرنسا إلى منطقة الشرق الأوسط، وتجسيداً لحضورها الدولي بتأثيرها ومونتها، بحكم خصوصية علاقة "الأمومة" بين البلدين.
لا تشذّ الصين عن الدول التوتاليتارية التي يحكمها حزب واحد، هو في حالتها الحزب الشيوعي الصيني الذي يطبّق ما "ديكتاتورية الطبقة العاملة".
وماذا لو فقد لبنان حقّه بالتصويت في الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة؟ فعلاً مضحكة مبكية تلك النخوة السيادية التي ملأت فضاء الإعلام والسياسة ومواقع التواصل الاجتماعي.