في عزّ الأزمة الرئاسية، وقع اتّفاق بكين بين السعودية وطهران كالصاعقة على فريق المعارضة، بينما تلقّفته قوى الممانعة بتفاؤل يصبّ في مصلحة مرشّحها سليمان فرنجية.
يتابع الدبلوماسيون العرب في بيروت، وخصوصاً مَن شاركت دولهم في اللقاء الخماسي في باريس، التطوّرات اللبنانية وانعكاس الاتفاق السعودي - الإيراني على الوضع اللبناني.
أوحى كثيرون بأنّ متغيّراً أساسياً سيحصل في موقف المملكة العربية السعودية بعد تقاربها مع إيران برعاية صينية، وأوحى كثيرون بأنّ هذا المتغيّر سيبدو في موقف المملكة في اجتماع باريس الأخير.
وصفت مصادر واكبت الاجتماع الأخير بين المملكة العربية السعودية وفرنسا بأنّه كان "صاخباً"