هناك مشروع شرير يجري الإعداد له منذ فترة لتحميل الرئيس المصري عبدالفتّاح السيسي فاتورة ومسؤولية الأزمة الاقتصادية الضاغطة التي تسبّبت بها الحرب الروسية-الأوكرانية.
كرّر الملك ريتشارد الثالث القسَم نفسه الذي أقسم به أجداده أمام كنيسة ويستمنستر طوال 700 عام مع بدء الملكية عام 802 ميلادي، حينما قال: "لقد جئت كي أخدم وليس كي أُخدَم".
حركات التطرّف والشعبوية ليست ظاهرة جديدة في العالم، لكنّ الأسباب التي تعيد إحياءها تتغيّر بين حقبة وأخرى، وهذا هو الواقع اليوم في العالم الغربي الذي يشهد صعوداً للتيّارات الشعبية في أوروبا وفي دول لطالما اشتهرت مجتمعاتها بالاعتدال وقيادتها بالوسطيّة.
بسذاجة نادرة، سجّل وزير الاقتصاد اللبناني أمين سلام إساءة كبرى للكويت، بحديثه عن "وجود أموال" لديها وقدرته على صرفها بـ"شخطة قلم" لإعادة بناء أهراءات القمح التي دمّرها انفجار مرفأ بيروت.