يعتبر المقرّبون والعارفون بالموقف الفعليّ للقيادة السورية أنّ "المكاسب" التي يحصل عليها النظام السوري من الاجتماعات مع القيادة التركية عديدة وعلى مستويات مختلفة.
الرسوم التي تناولت مرشد الجمهوريّة الايرانيّة الأعلى لا توضع في خانة التعرّض للرموز الدينيّة، إنما في خانة الكاريكاتور السياسيّ.
قبل التدخّل الروسي كانت إيران تزعم أنّها حمت النظام السوري من السقوط، غير أنّ بشّار الأسد في زيارته الأولى لموسكو أكّد أنّ "التدخّل الروسي هو الذي حال دون توسّع الإرهاب".
يمكن تلخيص خطة زعيم الحزب المسلّح للنهوض بالبلاد من كبوتها بأمرين: ما سمّاه بالاقتصاد المنتج، والاعتناء بالأراضي الزراعية الشاسعة (!) في لبنان.