تتحدّث مصادر سياسية في بغداد عن اقتراب الحزبين الكرديَّين الرئيسين "الديمقراطي" و"الاتحاد الوطني"، من نقطة الاتّفاق على مرشّح تسوية لمنصب رئيس الجمهورية، على حساب برهم صالح.
زيارة قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني، الجنرال إسماعيل قاآني، مدينة النجف أثناء مراسم "أربعينيّة الإمام الحسين"، لم تكن مجرّد زيارة للمشاركة في هذه المراسم مع ملايين الإيرانيين الذين تدفّقوا إلى العراق.
يبدو واضحاً حجم تحدّي النظام وتهديده نتيجة الحراك الكردي من خلال ضرب طهران لكلّ القواعد الدبلوماسية والسياسية وأسس الأمن الإقليمي إثر عمليات القصف والاستهداف التي قامت بها.
بدأت القوّات المسلّحة العراقية بالانتشار على طول الحدود البرّية للعراق مع كلّ من إيران وتركيا. وتقع هذه الحدود أو الخطّ البرّي داخل مناطق إقليم كردستان بحكم جغرافيا هذه المنطقة.