إقبلوا الورقة الفرنسية… قبل فوات الأوان

2024-04-25

إقبلوا الورقة الفرنسية… قبل فوات الأوان

مدة القراءة 1 د.

فحوى ما يجب قوله، في بلد ليس فيه مَن يحاسب، أنّ من الضروري عمل كلّ ما يمكن عمله لتفادي الكارثة، بما في ذلك الاعتراف بأمرين:

– الأمر الأوّل أنّ فتح جبهة جنوب لبنان لم يمنع تدمير غزّة على رؤوس أبنائها.

– أمّا الأمر الآخر فهو الاقتناع بأنّ السلاح غير الشرعي الإيراني في جنوب لبنان، وهو السلاح الذي حال دون تنفيذ القرار 1701، ليس سوى الطريق الأقصر لأخذ البلد إلى كارثة محقّقة لا يزال في الإمكان تفاديها بشرط واحد. يتمثّل هذا الشرط في القبول بما تطرحه فرنسا بشأن تنفيذ القرار الدولي. وهي التي لا تزال، على الرغم من كلّ التحفّظات عن سياستها، الطرف الدولي شبه الوحيد الذي يسعى إلى تفادي زوال لبنان.

التفاصيل في مقال الزميل خيرالله خيرالله اضغط هنا

إقرأ أيضاً

لماذا يثق الحزب بهوكستين؟

هناك بعدٌ آخر لدى الحزب يتعلّق بثقته بهوكستين، لدوره في التوصّل إلى اتفاق ترسيم الحدود البحرية في عام 2023. ويلفت إلى أنّ للدور الفرنسي قيمة…

خارجية قطر: إسرائيل و”الحركة” لا تريدان اتفاقاً

قال ماجد الأنصاري، المتحدّث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية في تصريح لإحدى الصحف، إنّه من الصعب للغاية أن نعرف ما إذا كانت حماس وإسرائيل ترغبان فعلاً…

تركيا: مخطّط جديد لانقلاب ضدّ حزب أردوغان

تفجّرت القصة في تركيا مع إعلان وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا قبل أيام تجميد عمل ثلاثة مسؤولين كبار في المديرية العامة للأمن الداخلي، في…

“الحركة” تحتفظ بأكثر من 70% من قوّتها في غزّة

بعد مضيّ سبعة أشهر على الحرب لا تزال الحركة تحتفظ بأكثر من ثلثَي عناصرها. إسرائيل تقول إنّها قتلت أكثر من 10 آلاف من عناصر حماس…