تشير التصريحات التي سبقت وصول كلّ من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والرئيس زيلينسكي إلى واشنطن الممتلئة بالهجوم على القيادة الأوكرانية وعلى أوروبا الموحّدة، وعلى السياسة الدفاعية للقارّة العجوز إلى “قُطَب مخفيّة”. يتمثّل السبب الأهمّ العميق في اصطدام ترامب بشكل غير متوقّع بصعوبات كبيرة تواجه إنهاء الحرب بسرعة، فأصبح أسير أوهامه الشخصية غير الواقعية حول “السلام السريع” غير القادر على تحقيقه.
التفاصيل في مقال الزميل بديع يونس اضغط هنا