شرحت مصادر دبلوماسية لـ”أساس” إنّه “في ما يتعلّق بالبرّ، مزارع شبعا متروكة لمعرفة الموقف السوري والنقاش فيها انطلاقاً منه. فإذا اعتبرت سوريا أنّ المزارع أراض سوريّة، فسيكون على لبنان أن يخوض معركته معها في مجلس الأمن لإثبات لبنانيّتها قبل تثبيت حدودها”. وفي ما يتّصل بالجوّ، تقول المصادر إنّ خطّ الطيران المباشر بين بيروت وطهران قد ينقطع لمصلحة المرور بدولة أخرى. وبحريّاً ستكون الحدود خاضعة للتفاوض مع قبرص مع كلّ ما فيها من أهمّية لوجود الاحتياطات الغازيّة في مياه لبنان.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا