في سياق الاشتباك السياسي الإيجابي، ستستقبل المملكة العربية السعودية الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وستكون المملكة أوّل محطّة في زياراته الخارجية. وإذا كان العنوان المفضّل لترامب هو التطبيع السعودي الإسرائيلي، فإنّ المملكة أكّدت المؤكّد: لا تطبيع من دون قيام الدولة الفلسطينية مع رفضٍ لمشروع التهجير من غزة، وهو ما يغلق الدائرة العربية تماماً أمام مشروع التهجير وما يترتّب عليه.
التفاصيل في مقال الزميل نبيل عمرو اضغط هنا