المملكة أكّدت المؤكّد

مدة القراءة 1 د

في سياق الاشتباك السياسي الإيجابي، ستستقبل المملكة العربية السعودية الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وستكون المملكة أوّل محطّة في زياراته الخارجية. وإذا كان العنوان المفضّل لترامب هو التطبيع السعودي الإسرائيلي، فإنّ المملكة أكّدت المؤكّد: لا تطبيع من دون قيام الدولة الفلسطينية مع رفضٍ لمشروع التهجير من غزة، وهو ما يغلق الدائرة العربية تماماً أمام مشروع التهجير وما يترتّب عليه.

التفاصيل في مقال الزميل نبيل عمرو اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

السودان… بين ترامب وبوتين

التقسيم في السودان لا يمكن أن يجري بقوّة المتحاربين فقط، بل يحتاج إلى اعتراف دولي يسبقه تفاوض واتّفاق، على الأقلّ وفق النسخة التي سبق أن…

50 مليار دولار خسائر تركيا بسبب توقيف أوغلو

يردّد وزير المالية التركي محمد شيمشاك أنّ الأزمة التركية الحالية لن تكون لها ارتدادات في العمق، بل بعض الأضرار الظرفية المؤقّتة. لكنّ الكثير من التحليلات…

ما هي مصلحة السّعوديّة في لُبنان؟

من منظور استراتيجيّ واسع، قد تكون سورية أكثر أهمّية للرياض بعشرات المرّات من لُبنان. لكنّ الذي يزور الرياض، سيسمع كلاماً عاطفيّاً حيال بلاد الأرز أكثر…

أميركا للكويت: التطبيع

تهدف إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى ممارسة ضغوط على الكويت من أجل التطبيع مع إسرائيل، خصوصاً أنّها من أكثر الدول العربية والخليجية المعارضة لمثل…