تتحدّث معلومات “أساس” أنّ رئيس الجمهورية قد قام بعدد من الاتّصالات استدراكاً للوضع، وقد أجرى أكثر من لقاء مع عدد من النواب للوقوف عند المطبّات الحكومية. إلّا أنّ ذلك لا يكفي بحسب مصادر دبلوماسية بدأت تعتبر أنّ “المومينتوم” الذي جاء بالرئيسين كفيل بأن يدفعهما إلى تشكيل حكومة كفاءات حقيقية من دون الدخول في صراعات الأحزاب، بينما تشير الوقائع، أقلّه وفق التسريبات، إلى أنّ التسميات لم تخرج من دائرة المحاصصة.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا