يرى السفير الأميركي السابق في لبنان ديفيد هيل أنّه “الوقت المناسب اليوم ليتّخذ اللبنانيون خيارات صعبة. لأنّ رحلة إعادة ترسيخ السيادة بدأت للتوّ. فجوزف عون يحظى بالاحترام على نطاق واسع، وكان قائداً قادراً للجيش اللبناني وشريكاً لأميركا في هذا الدور. لكنّه في دوره الجديد كرئيس، سيواجه حقيقة حدود المنصب التي تعكس إعادة توزيع السلطة بعد الحرب الأهلية على حساب الرئاسة المارونية، لمصلحة رئيس الوزراء السنّي والحكومة المتعدّدة الطوائف، بالإضافة إلى البرلمان الذي يقوده الشيعة”.
التفاصيل في مقال الزميلة إيمان شمص اضغط هنا