نوّاف سلام والمباركة السعوديّة 

مدة القراءة 1 د

منذ أن أصبح طرح اسم نوّاف سلام جدّيّاً للغاية، يقول مصدر سياسي إنّ المملكة العربية السعودية عبّرت عن مباركتها بشكل غير مباشر. فظهر ذلك في موقف الكتل السنّية التي كانت اعتقدت أنّ ميقاتي يحظى بالدعم الأكبر. وقفت الرياض على الحياد ولم تدعم ميقاتي. وكان ذلك خير دليل على أنّ الرياض لا تمانع وصول نوّاف سلام إلى رئاسة الحكومة.

هذا ما كان مفاجئاً أيضاً لكثيرين ممّن خبروا السياسة منذ نصف قرن. لكنّهم لم يشهدوا يوماً مثل هذا اليوم الذي يجمع رئيسين من خارج الطبقة السياسية التقليدية.

التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

إشارات التّفاوض المتأخّرة مع أميركا

جاءت متأخّرةً إشارات التفاوض مع أميركا، التي أطلقتها القيادة الإيرانية بعد انتخاب الرئيس مسعود بزشكيان. على الأقلّ هذا ما أبلغه وزير عربي لعب أدواراً في…

الشّرع حدّد أولويّات المرحلة الانتقاليّة

حدّد الرئيس السوري أحمد الشّرع أولويّات المرحلة الانتقالية بالنسبة للسلطة السياسية المؤقّتة التي يقودها في سوريا، وتحدّث فيها عن الجوانب السياسي والدستوري والاجتماعي والإصلاحي التي…

المملكة أكّدت المؤكّد

في سياق الاشتباك السياسي الإيجابي، ستستقبل المملكة العربية السعودية الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وستكون المملكة أوّل محطّة في زياراته الخارجية. وإذا كان العنوان المفضّل لترامب…

خارطة طريق للازدهار المستدام

لا يحتاج لبنان وسوريا إلى الدعم المالي لإعادة الإعمار فحسب، بل إلى استراتيجية إنمائية شاملة لوضعهما على طريق الازدهار المستدام. ويجب أن يكون الهدف الأساسي…