يجعل هذا السياق، من انتخاب العماد جوزف عون رئيساً للبنان، مختصراً للتحوّلات الجديدة في المشرق العربي، وعنوانها الأبرز هزيمة مشروع ما يسمّى المقاومة، وتحلّل سياسات الهيمنة الإيرانية.
عبّر خطاب القسم بوضوح لا لبس فيه، ولأوّل مرّة في لبنان منذ اتّفاق الطائف، عن توجّه حقيقي لحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية من دون أيّ مغازلة لما يسمّى المقاومة، كما عبّر عن التزام لا لبس فيه بتطبيق القرار 1701 بكامل مندرجاته من دون أيّ تحايل أو تذاكٍ.
التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش اضغط هنا