ردّ الحزب بعد 15 آب؟

أشارت مصادر مطّلعة على سير الرسائل المتطايرة في سماء حارة حريك لـ”أساس” إلى أنّ الهدف ليس العمل على تسوية شاملة يراها الحزب بعيدة، بل الضغط لوقف الحرب بين إسرائيل والحزب فقط، لكن مع الإبقاء على قدرة إسرائيل على الردع، وهذه غاية المفاوضات وما يصبو إليه الغرب. فهل يؤجّل الردّ إلى ما بعد تاريخ الخامس عشر من آب موعد انطلاق المفاوضات إفساحاً في المجال للوصول إلى هدنة أم تأتي الضربة عاملاً مساعداً لتقوية موقف يحيى السنوار ووفده المفاوض؟
التفاصيل في مقال الزميلة غادة حلاوي اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الغضب الأردنيّ في صناديق الاقتراع

لم يغب الغضب الأردني عن حوافز المقترعين في الأردن. فلماذا تصدّر التيار الإسلامي، من خلال مرشّحي حزب “جبهة العمل الإسلامي” المشهد البرلماني الجديد من دون…

تهديد بشطب رئيس لبناني؟

في معرض إطلالته المتلفزة الأخيرة مع الزميلة منار صباغ على قناة “المنار”، تحدّث الموسوي عمّن غايتهم الرئاسة والرئاسة فقط من كلّ ما يجري حولهم ليسرد…

الإحباط السياسيّ في الخليج

في الخليج إحباط سياسي من السلوك الأميركي تجاه المنطقة، على أساس أنّ المقارنة بين ترامب وهاريس هي مقارنة ومفاضلة بين سيّئ وأكثر سوءاً، لكن مع…

3 مسارات أمام إسرائيل

يكتب الدبلوماسي والمسؤول الإسرائيلي الأمني السابق عيران عتصيون أنّ “معظم الإسرائيليين أدركوا أنّ بلادهم لن تفوز بالحرب. وهم يحاولون النظر إلى ما هو أبعد من…