الردّ هذه المرّة أقوى وأكبر

2024-08-04

الردّ هذه المرّة أقوى وأكبر

تحرص قيادة الحرس الثوري على إبقاء طبيعة الردّ والأسلحة التي ستستخدمها في هذه العملية في أجواء من الإبهام والغموض. والتأكيد الوحيد الذي تقدّمه في هذا الإطار يدور حول كثافة القوّة النارية التي ستنهال على إسرائيل. تلك التي ستوفرها نوعياتٌ جديدة من الصواريخ والمسيّرات قد تدخل الخدمة للمرّة الأولى.

بعض المعلومات من إيران تشير إلى أنّ الحرس الثوري قد فتح أبواب مخازن الصواريخ، وبدأ بتحريكها إلى النقاط الحدودية ومراكز وحقول الإطلاق. بانتظار الانتهاء من تنسيق خطط الردّ مع الحلفاء في الإقليم. خصوصاً في لبنان واليمن. تلك التي تسمح بتحديد ساعة الصفر لانطلاق عملية الردّ.

التفاصيل في مقال الزميل حسن فحص اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الغضب الأردنيّ في صناديق الاقتراع

لم يغب الغضب الأردني عن حوافز المقترعين في الأردن. فلماذا تصدّر التيار الإسلامي، من خلال مرشّحي حزب “جبهة العمل الإسلامي” المشهد البرلماني الجديد من دون…

تهديد بشطب رئيس لبناني؟

في معرض إطلالته المتلفزة الأخيرة مع الزميلة منار صباغ على قناة “المنار”، تحدّث الموسوي عمّن غايتهم الرئاسة والرئاسة فقط من كلّ ما يجري حولهم ليسرد…

الإحباط السياسيّ في الخليج

في الخليج إحباط سياسي من السلوك الأميركي تجاه المنطقة، على أساس أنّ المقارنة بين ترامب وهاريس هي مقارنة ومفاضلة بين سيّئ وأكثر سوءاً، لكن مع…

3 مسارات أمام إسرائيل

يكتب الدبلوماسي والمسؤول الإسرائيلي الأمني السابق عيران عتصيون أنّ “معظم الإسرائيليين أدركوا أنّ بلادهم لن تفوز بالحرب. وهم يحاولون النظر إلى ما هو أبعد من…