هكذا ضغطت السعودية ومصر وقطر لإنهاء حرب غزّة

مدة القراءة 1 د
نصل إلى الضغوط المصرية والقطرية على “حماس” – الخارج. وهي تصاعدت خلال أسابيع جمود التفاوض على وقف الحرب. فأبدت “حماس” مرونة وقدمت تنازلات. يشمل ذلك جدولة الانسحابات الإسرائيلية. إذ ثبت أن الضغط العسكري في القطاع لن يغير في موقف “حماس” – الداخل، أي يحي السنوار. لكن القاهرة هددت مراراً في الأسابيع الماضية بالانسحاب من مفاوضات وقف النار بفعل التسريبات الإسرائيلية ضد موقفها منها.
 أما المملكة العربية السعودية فقد صعدت ضغوطها لوقف النار، في العلاقة مع واشنطن. وأطلقت لهذه الغاية رسائل علنية. قال وزير خارجيتها الأمير فيصل بن فرحان آل سعود أول من أمس: “لا يمكن السماح باستمرار انتهاك القانون الدولي في غزة”. وكرر دعم نشر قوة أممية في القطاع مهمتها دعم السلطة الفلسطينية (قرار القمة العربية في المنامة).
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الثّلاثيّ يتحوّل رباعيّاً للتّفاوض.. وتمتين الـ1701

– بانتخاب رئيس يتحوّل اللقاء الثلاثي إلى رباعي يدير المفاوضات حول إنهاء الحرب ووقف النار والتزام ترتيبات تنفيذ الـ1701. يصبح القرار السياسي منوطاً بالرباعي بدلاً…

إسرائيل تريد حرية ضرب لبنان ساعة تريد بعد الحرب

تحدّث هوكستين في زيارته أمس عن “ضمانات مطروحة لتطبيق القرار 1701”. فما هي؟ – أوّلاً: إعطاء الحقّ لإسرائيل بالقيام باستمرار بطلعات جوّية فوق الأجواء اللبنانية. وبالتالي…

نهاية يحيى: العصا مقابل الذكاء الاصطناعي

أيّ صورة يمكن أن تكون معبّرة ومكثّفة أكثر من هذه؟ رجلٌ ينتمي إلى مجموعة بشرية راكمت الصواريخ والقذائف طوال سنوات، يواجه آلة يقودها الذكاء الاصطناعي….

روسيا.. الاستقرار الداخليّ هو الأولويّة

داخلياً، لا أولوية لدى بوتين تسبق الاستقرار والسيطرة، عبر قوّة مركزية حاسمة للدولة وأجهزتها تمنع تكرار الفوضى التي شهدتها روسيا في التسعينيات. فالحفاظ على النظام…