بعد ضرب أصفهان… لبنان “في رقعة الخطر”

2024-04-20

بعد ضرب أصفهان… لبنان “في رقعة الخطر”

يترقّب العديد من المراقبين الدخول في مرحلة من المواجهات العسكرية الهادفة إلى إضعاف وكلاء إيران في المنطقة، وهو ما يضع لبنان في رقعة الخطر، طالما سحبت طهران معظم قادة “حرس الثورة” من سوريا وتركت العديد من المواقع، لا سيما في الجنوب.

أسقط الفيتو الأميركي كلّ الوعود الأميركية للدول العربية بالسعي إلى حلّ الدولتين، وأرضى إسرائيل. وتسلّح بايدن، بموازاة الضربة الإسرائيلية، بموقف يعينه على مواجهة مزايدة الجمهوريين عليه في دعم إسرائيل.

في كلّ وقائع المواجهة هذه، تجلس الدول العربية في المقاعد الخلفية. وإذا كان من تفاوض سيشغل المسرح السياسي الدولي لتهدئة المواجهة، فسيحصل مع طهران.

التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

كيف ستتصرّف العواصم… إذا تفاهمت إيران وإسرائيل؟

الوحيد الذي لا يحمل سلّة بيض على كتفه هو نتنياهو. يهاجم من يشاء، ويصعّد ضدّ من يريد، ويورّط الشركاء والحلفاء في معاركه دون أن يقلق…

المصارف تنتظر مجلس النواب… لتعيد الودائع 

لا يمكن عودة المصارف (بعض المصارف وليس كلّها طبعاً) إلى تقديم التسليفات للشركات والأفراد، إلّا بعد سنّ قانون في مجلس النواب يحدّد بشكل واضح وصريح…

تفجير المرفأ.. وإضاعة التحقيق

بعد أربع سنوات على كارثة تفجير مرفأ بيروت، ليس ما يشير إلى أنّ الحقيقة ستُعرف يوماً. كلّ ما يبدو مطروحاً هو زيادة الفراغ وتعميقه على…

كامالا هاريس: أوباما عائد؟

تحيط بكامالا هاريس ضبابية أكبر على مستوى السياسات الشرق الأوسطية. فهي تبدو أقرب إلى تيار باراك أوباما، الذي قاد فكرة تخفيف الانخراط الأميركي في المنطقة،…