وفد الأمين العام للحزب.. في عواصم خليجية

2024-03-25

وفد الأمين العام للحزب.. في عواصم خليجية

يجب أن لا نتعجّب إذا رأينا وفداً يمثل الأمين العام للحزب أو بعض أطيافه في زيارات علنية لعواصم خليجية أو شرقية من أجل تصفير مشاكل لوجستية وصراعات متراكمة تاريخياً بين القوى الشيعية والسنّية في العراق. وبين الحوثي في الشمال والسلطة الرسمية في الجنوب، وبين معضلة الثلث المعطّل في الحكومة اللبنانية واعتراضات دول الخليج.

كلّ ذلك مرتبط بالدرجة الأولى بالإجابة على سؤال عظيم حينما يأتي العام المقبل: من سيكون على رأس الحكم في طهران؟ ومن سيكون بسدّة الرئاسة في واشنطن؟

الحقّ أن “لا صداقات دائمة ولا صراعات دائمة، فقط هناك مصالح دائمة”.

التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

المطلوب إصلاح الاقتصاد كلّه… وليس المصارف فقط

في حالة لبنان، الحلول الجذرية لتحسين القطاع المصرفي وإعادة الإقراض تتطلّب استقراراً سياسياً واجتماعياً يمكن من خلاله تنفيذ إصلاحات مالية واقتصادية ضرورية لاستعادة الثقة بالقطاع…

تظاهرات فلسطين في واشنطن.. علم المستقبل

ما ظهر داخل الكونغرس من اختراق للتصفيق المدفوع الأجر بالمقاعد الفارغة، ظهر ما هو أكثر بلاغة منه خارج المبنى التاريخي، حيث ارتفعت أعلام فلسطين فوق…

أوساط المعارضة لـ”أساس”: مؤشرات إيجابية لدى الخماسية؟ 

ترى المعارضة أنّ كلّ المعطيات لديها تؤكّد أنّ الحزب يربط ملفّ الرئاسة بالحرب في غزة وإن صرّح عكس ذلك، وأنّ رفض استقبال وفد المعارضة من…

كيف ستتصرّف العواصم… إذا تفاهمت إيران وإسرائيل؟

الوحيد الذي لا يحمل سلّة بيض على كتفه هو نتنياهو. يهاجم من يشاء، ويصعّد ضدّ من يريد، ويورّط الشركاء والحلفاء في معاركه دون أن يقلق…