يقول الخبير في العلاقات الصينية الأميركية موفق حرب: “في وقت الشدّة، أي بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي، لم تقف الصين إلى جانب إيران خوفاً من العقوبات، أمّا الآن فكلا الجانبين ينطلق من حسابات خاصة. فالصين تحاول أن تلعب كل أوراقها في حمأة المنافسة التجارية والسياسية والعسكرية مع واشنطن، وإيران تحاول أن تلعب على التوازنات الدولية بين الدول الكبرى، سواء الصين أو الولايات المتحدة أو روسيا”.
المزيد في مقالة الزميل إيلي القصيفي
إقرأ أيضاً: نظرة لبنانية إلى الاتفاق الصينيّ – الإيرانيّ