لو حصل كلّ ذلك لكانت الظروف كفيلة بتغيّر المشهد كاملاً عند جميع الفرقاء السياسيين في لبنان. هكذا تقول الفيزياء وليس أنا. ربّما كان “حزب الله” اليوم حزباً أخضرَ يهتم بالحفاظ على الحيوانات والنباتات البرّية الآيلة إلى الانقراض، ويدعو مناصريه إلى الذهاب إلى سوريا ودول الجوار من أجل تنفيذ حملات تشجير، وزرع الورود، لا لمقاتلة “التكفيريّين” وزرع الخلايا النائمة.
المزيد في مقالة الزميل أبو زهير
إقرأ أيضاً: إذهب إلى البستان يا فخامة الرئيس