أصبح واضحاً عدم اكتمال تكوين حسابات محرّرة من الالتزامات لدى البنوك الخارجية المراسلة بما يعادل 3% من الودائع بالعملات الأجنبية، وعدم اكتمال زيادات رؤوس الأموال بنسبة 20%. كل ما يجري هذه الأيام من تكوين للحسابات الخارجية، وما يسمى “زيادات رؤوس الأموال”، وتقويم الموجودات والمطلوبات، هو مجرد تحسينٍ لشروط الاستمرار لأطول وقت ممكن، ريثما تتشكل سلطة قادرة على التفاوض مع صندوق النقد الدولي وجلب المساعدات والقروض من الخارج.
التفاصيل في مقالة الزميل عبادة اللدن
إقرأ أيضاً: مصرف لبنان يعيد اختراع المنصّة: 10.000 بدلاً من 3900