جريمة النواب المعارضين بحقّ الشعب

مدة القراءة 1 د

المعارضة البرلمانية في لبنان اليوم كما منذ سنوات، لا تلتقي على موقف، ولا تتّفق على انتخاب رئيس للمجلس النيابي ولا على تسمية رئيس للحكومة، ولن تلتقي على شكل معيّن للحكومة. وإذا ما تشكّلت فلن تتّفق على التصويت بالثقة لها أو بحجبها عنها. لا يبدو أنّ أطراف المعارضة سيلتقون على معارضة الحكومة لا على القطعة ولا على مجمل الأداء. وهنا الجريمة الكبرى بحقّ الشعب.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

 

مواضيع ذات صلة

مصادر أميركية لـ”أساس”: السلاح جنوب الليطاني… فقط؟

قالت مصادر أميركية لـ”أساس” إنّ ما جاء على لسان أورتاغس عن تطبيق الـ1701 جنوب الليطاني ليس زلّة لسان، بل هو تعبير عن أولويّات سبق أن…

لجان لبنانية إسرائيلية… فيها مدنيين

في معلومات “أساس” أنَّ اللجانَ بين لبنان وإسرائيل ستُشكَّلُ من عسكريّين ومدنيّين تِقْنيّين بحَسَبِ عنوان البحث، على اعتبار أنّ التحرير واستكمال التفاوض على الحدود بالطريق…

صندوق النقد ممرّ إلزامي لإعاد إعمار الجنوب

يجب التشديد على أنّ هناك بالفعل صلة قويّة بين احتياجات إعادة إعمار لبنان، بما في ذلك إعادة إعمار المناطق التي دمّرها الصراع مع إسرائيل، وبرنامج…

“فتح” فتحت باب التوبة

“فتح” بحاجة إلى جهد دؤوبٍ لاستعادة عافيتها، والطريق إلى ذلك أن يعود كلّ المهاجرين والمهجّرين منها إلى مسقط رأسهم السياسي “فتح”، وفق صيغة ديمقراطية تبدأ…