مصير أردوغان.. يحدّد مصير المنطقة

مدة القراءة 1 د

ما يُسمّى بالعامل التركي أمر بالغ الأهميّة لأنّه رباعيّ التأثير: تركيّاً، أوروبيّاً، عسكرياً وعربياً.

من هنا يمكن فهم سعي إردوغان المحموم إلى ترميم “حماقاته” السياسية السابقة مع أبوظبي والرياض والقاهرة.

من هنا أيضاً يمكن فهم مراجعة تركيا لمواقفها التصعيدية ضدّ تل أبيب وأثينا.

ومن هنا يمكن فهم الحوار المكتوم بين إردوغان والمؤسّسة العسكرية حول الوجود العسكري التركي في العراق وسوريا وليبيا.

يستدعي هذا كلّه الفهم العميق من جانب دول الاعتدال العربي لِما هو حادث في تركيا، ومحاولة الوجود بشكل إيجابي وفعّال في صناعة مستقبل الحكم في تركيا.


لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أورتاغوس.. ليس وقت الحديث عن التطبيع

قالت مورغان أورتاغس في حديث لـ”أساس”: “نحن سنواصل العمل مع الحكومة اللبنانية والحكومة الإسرائيلية، سواء من خلال الآليّة أو عبر القنوات الدبلوماسية لحلّ جميع القضايا…

برّي يريد كشف منفّذي عملية الجنوب

حذّر رئيس الحكومة نواف سلام فور إطلاق الصواريخ من تجدّد العمليات العسكرية جنوباً، ونبّه “من مخاطر جرّ البلاد إلى حرب جديدة، تعود بالويلات على لبنان…

أميركا تشترط على إيران: وقف تمويل الحزب

يكشفُ مصدرٌ مسؤولٌ في وزارة الخارجيّة الأميركيّة لـ”أساس” أنّ رسالةَ ترامب إلى خامنئي تضمّنت الآتي: – تأكيد رغبة أميركا بإبرام اتّفاقٍ نوويّ جديدٍ، على أن…

إيران.. الخيار العسكري على الطاولة

تتزايد المؤشّرات إلى أنّ الخيار العسكري بات على الطاولة، سواء من قبل الولايات المتحدة أو من جانب إسرائيل، التي ترى في البرنامج النووي الإيراني تهديداً…